الأربعاء، 24 يوليو 2013

ألم تكن براءتنا كافيه لتُزيل غُصة ألم الكلام وألم الصمت

ألم تكفى نيتنا الصادقة لتمحو ما أصاب قلوبنا من صدمات 


بقصد أو دون قصد

كثُر العِتاب وما أوجعه إن لم نتقبله


كثُر الغياب وما أفظعه إن لم ندرك معناه..

تباً لشوق غير منُصف لمن إشتاقه


تباً لحُب ما أنجب إلا فراقا


تباً لتحول شعور الحب إلى اللاحب.


أى عشق هذا الذى يخدع مُحبيه ويوهمهم بأنه صادق 


بأنه برئ بأنه طاهر

بأنه مهما تعددت الأزمات فإنه لا يُقهر


كَذب الحُب إن قال مظلوماً وصدق من قال ظالماً


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق