السبت، 27 أكتوبر 2012

كم أعَشق ذاك الغزال الشارد حين يأتى إليا بإرادته مُستسلماً
أتسائل حينها هل أنا مُستيقظ أم لازلت نائماً
والمُدهش أني أُسامحها حتى إن قلبي من قلبه يظل ناظراً مُتعجباً
فمعرفتى بقوة حبها لي أصبح الأن متيقناً

من ترمى بكرامتها فقط لأنها تُحب وتثق فى حب من تُحب
هذا يكفيني أنا لأظل أحبها دائماً
ويبحث عنها قلبي هائماً حالماً

- - - - - -
Mohamed el-sheikh © 2012 
·٠•●♥ مـכمـد ♥●•٠
ســــــَــــــــرابيات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق